الصلاة الكيمياء
الكيمياء
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ سُورَة الْقُرْآنَ الْعَظِيمِ وَءَايَاتِهِ وَكَلِمَاتِهِ وَحُورُفِهِ وَنُقْطِهِ وَشَكْلِهِ وَهَمْزِهِ وَحَرَكَاتِهِ وَسَكَنَاتِهِ وَمُعْجَمِهِ وَمُهَمَّلِهِ وَمُفَصَّلِهِ وَمُجْمَلِهِ وَیِٕيَّاتِهِ وَكُلِيَّّاتِهِ وَمَنْطُوقِهِ وَمَفْهُومِهِ وَاشَارَاتِهِ وَمُحْكَمِهِ وَمُتَشَابِهِهِ وَخَآصِّهِ وَعَآمِّهِ ونَاسِخِهِ وَمَنسُوخِهِ وَأَمْرِهِ وَنَهْيِهِ وَعِبَرِهِ وَوَعْدِهِ وَوَعِيدِهِ وَقِصَصِهِ وَأَمْثَالِه وَعَدَدَ مَا اَحْصَیٰ وَمِلْ ءَمَا اَحْصَیٰ وَزِنَةَ مَا اَحْصَیٰ وَعَدَدَ الْاحَادِيثِ الْوَارِدَةِ النُّبْوِيَّةٍ وَغَيْرِ الْوَارِدَةٍ وَمَنْ رَّوَاهَا وَالْأَثَارِ.
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا
وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الدَّقَایِٕقِ وَالْحَقَایِٕقِ وَالدُّرَجِ وَالسَّاعَتِ وَاللَّيَالِی وَالْأٓيَامِ وَالْجُمَعِ وَالشُّهُورِ وَالْأَوْقَاتِ وَالْأَزْمَارِ وَالذُّهُورِ وَالْأَعْصَارِ.
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الْحَرَكَاتٍ وَالسَّكَنَاتِ وَالْكَلِمَاتِ وَالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ وَتَخَلُلِ الْمَنْسُوجَاتِ وَمَنْعِ الآفَاتِ وَمَضْعِ الْأَفْوَاهِ وَدَفْعِ الْاَفَاتِ وَرِيشِ الْأَطْيَارِ.
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الاَنفَاسِ وَالْخَوَاطِرِ وَالْحُرُوفِ وَالنُّقَطِ وَالْكَلِمَاتِ وَرَكَاتِهَا وَعَدَدَ الْهَوَاجِسِ وَالنِّيَاتِ وَتَرَادِ فِاالْاَفْكَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الْأَشْجَارِ وَالْأَرْوَاحِ وَالْأَجْسَامِ وَالْجَوَاهِرِ وَالْعُقُولِ وَالْأَفْهَامِ وَالْعُلُومِ وَعَدَدَمَا يَقَعُ فِي رُؤْيَاالْمَنَامَاتِ مِنَ أَوَّلِ الْخَلْقِ إِلَّی ءَاخِرِهِمْ وَتَعَاقُبِ الدَّلآیِٕلِ وَالْأَخْبَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الْمَلَٰیِٕكَةٍ وَالْحُورِالْعَينِ وَالْوِلْدَانِ وَالْإِنسِ وَالْجَانِّ وَخَلْقِ الْبَحْرِ وَالْأَنْعَامِ وَالدَّوَابِ وَالْوُحُوشِ وَالْأَطْيَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الرُءُوسِ وَالْوُجُوهِ والأذَنِ وَالْهُيُونِ وَالْأَنُوفِ وَالشَّفَاهِ وَالْأَفْوَاهِ وَالصُّدُورِ وَالْأَيْدِی وَالأَرْجِلِ وَالْأَصَابِعِ وَالْأَظْفَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الْقُلُوبِ وَالْأَضْلٓاعِ وَالْبُطُونِ وَمَا حَوَتْ وَعَدَدَ الْعُرُوفِ وَالْمَشَامِ وَالْأَلْسُرِ وَالْأَسْنَانِ وَالْأَسْمَاعِ وَالْأَبْصَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الْعِظَامِ وَالْأَظْلآفِ وَقُشِورِدَوَّبِ الْبِحَارِ وَالْأَصْوَافِ وَالْأَرْيَاشِ وَالشُّعُورِ وَالْأَبَابِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الزُّرُوعِ وَالنَّبَاتِ وَالْاَورَاقِ وَالْأَغصَانِ وَالْأَشْجَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الْحَبِّ وَالنُّوَیٰ وَالْبُدُورِ وَالزُّهُورِ وَالْفَوَاكِهِ وَالشِّمَارِ وَوَرَقِ الْأَشْجَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الرَّمْلِ وَالْحَصَیٰ وَالتُّرَابِ وَالْكُهُوفِ وَالزُّلَفِ وَالْمَعَادِنَ وَالْأَحْجَارِ.
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ نُجُومِ السَّمَاءِ وَدَوْرَالْأَفْلآكِ وَمُمَرِّالسَّحَابِ وَهُبُوبِ الرِّيَاحِ وَلَمْعِ الْبَرْقِ وَاصْوَاتِ الرَّعْدِ وَفَظْرِ الْأَمْطَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ مَكَاءِيلِ الْمَاءِ وَمَثَاقِيلِ الْجِبَالِ
وَالْأَجْسَادِ وَعَدَدَ أَمْوَاجِ الْبِحَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَمَا اَنْتَ خَالِقُ وَعَدَدَ مَا كَانَ وَمَا هُوَ كَایِٕنُ وَعَدَدَ مَا جَرَیٰ بِهِ ذُلَمُكَ وَسَبَقُ بِهِ عِلْمُكَ وَنَفَذَ بِهِ حُكْمُكَ وَاَحَاهَ بِهِ عِلْمُكَ وَمَا لَاتُدْرِكُهُ الْأَفْهَامُ وَالْأَفْكَارُ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ مَا صَلَّی عَلَيْهِ الْمُصَلُّونَ مِنَ اَهْلِ السَّمَٰوَاتِ وَاَهْلِ الْأَرْضِيَ مِنَ اَوَّلِ الدَّهْرِ إِلَّی ءَاخِرِهِ فِ كُلِّ زَمَانِ وَاَوَانِ وَوَقْتِ وَسَاعَةِ وَطَرْفَةٍ وَاَمْحَةٍ وَلَحْظَةٍ وَخَطَرَةٍ وَنَفْسٍ وَنَسِيمٍ وَشَمٍّ وَعَدَدَمَا هُمُ مُّصَلُّونَ عَلَيْهِ كَذَالِكَ فِي الْمَسَاءِ وَالصَّبَاحِ وَالْعَشِيِّ وَالْأَبْكَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ مِلَءَ الْعَرْشِ وَالْكُرْسِی وَالسَّمَٰوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا فِيهِمَا وَمَا بَيْنَهُمَا وَمِلْءَ الْافَاقِ وَالْأَقْطَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ زِةِ الْعَرْشِ وَالْكُرْسِي وَالسَّمَٰوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَزِنَةَ الْجَبَالِ وَالْقِلآلِ وَالتِّلآلِ وَالرِّمَالِ وَالْبِحَارِ وَالْأَنْهَامِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِكَ وَمِلْءَ مَا فِي عِلْمِكَ وَزِنَةَ مَا فِي عِلْمِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتُكَ وَمُنتَهَیٰ رَحْمَتُكَ وَمُبَلَغَ رِضَاكَ وَحَتَّیٰ تَرْضَیٰ وَعَدَدَ مَا ذَكَرَكَ بِهِ خَلْقُكَ فِيمَا مَضَیٰ وَعَدَدَ مَاهُمْ ذَكِرُوكَ وَعَدَدَ ما سَبَّحُوكَ وَحَمَدُكَ وَكَبُرُوكَ وَوَحْدُوكَ وَهَلَّلُوكَ وَاسْتَغْفِرُوكَ وَعَدَدَ مَا هُم مُّسَبِّحُوكَ وَمُحَمَّدُوكَ وَمُوَحِّدُكَ وَمُكَبِّرُوكَ وَمُهَلِّلُوكَ وَمُسْتَغْفِرُوكَ عَلَی مُمَرِّ الدُّهُورِ وَالْأَعْصَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ خَلَقْتَ مِنَ الصُّيُورِ وَالْبِهَایِٕمِ وَالْوُحُوشِ وَالْأَبْصَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ الْأَعْدَادِ الْمُجَمْهَمَةٍ الَی مَا لَايُعَدُّ وَلَايُجْصَیٰ وَلَا يُحِدُّ بِكَيْفِ وَلَا مِقْدَارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی الْسَيْدِ الْكَامِلِ الْفَاتِحِ الْخَاتِمِ حَاءِ الرَّحْمَةِ وَمِيمَ الْمُلْكُ وَدَالِ الدَّوَامِ بَحْرِ اَنوَارِكَ وَمَعْدِنِ اَسْرَارِكَ وَلِسَارِ حُبَّتِكَ وَعُرُوشِ مَمْلَكَتِكَ وَإِمَامِ حَضْرَتِكَ وَخُزَایِٕرُ رَحْمَتِكَ وَطَرِيقِ شَرِيعَتِكَ وَنَبِيِّ رَحْمَتِكَ وَعَيْنِ اَعْيَانِ خَلْقِكَ وَصَفِيِّكَ السَّابِقِ لِلْخَلْقِ نُورُهُ وَرَحْمَةُ لِلْعَالَمِينَ ظُهُورُهُ الْمُصْطَفَیٰ الْمُجْتَبَیٰ الْمُنتَقَیٰ الْمُرْتَضَیٰ عَيْنِ الْعِنَايَةِ وَزَيْنِ الْقِيَامَةِ وَإِمَامِ الْحَضَرَةِ وَاَمِيرِ الْمَمْلَكَةِ وَكَنِزِ الْحَقِيقَةِ وَشَمْسِ الشَّرِيعَةِ وَكَاشِفِ الْغُمَّةِ وَجَالِی الظُّلْمَةِ وَنَاصِرِ الْمِلَةِ وَنَبِيِّ الرَّحْمَةِ وَشَفِيعِ الأُمَةٍ يُوْمَ الْقِيَامَةِ سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ هَذَا كُلِّهِ اَضْعَافًا مُضَاعَفَةً مَّضْرُوبًا فِي مِثْلِهِ وَاَمْثَاَلِهِ وَاَمْثَلِ اَمْثَالِهِ لَا يَنقُصُ عَدَدُهَا وَلَا يَنقَطِعُ مَدَدُهَا حَتَّی تَسْتَغْرِقُ الْعَدُّ وَتُحِيطُ بِالَْحَدِّ اَبَدَ الَابَدِينَ وَدَهْرَ الدَّاهِرِينَ مَادَامَتِ السَّمَٰوَاتِ وَالْأَرَضِينَ وَالْعَرْشِ وَالْكُرْسِيُّ وَمَادَامَ مُلْكُ اللهِ الْوَاحِدُ الْقَهَّارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّم وَ بَرِكْ وَكَرِمْ عَلَی سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَبَشِيرِنَا وَسِرَاجَنَا وَقُوَّةَ اعْيُنِنَا وَوَسِيلَتِنَا إِلَّی رَبِّنَا أَبِی الْقَاسِمِ الْأَمِيرِ مُّحَمَّدِ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الْأُمِيِّ وَعَلَی ءَالِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ افْضَلُ صَلآةٍ وَاذْكَیٰ سَلآمٍ وَانْمَیٰ بَرْكَةٍ عَدَدَ ذَالِكَ وَمِثْلَ ذَالِكَ وَاَضْعَافَ اَضْعَافِ ذَالِكَ وَءَاتِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةً وَالْفَضِيلَةً وَالشَّرَفَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةً وَاجْزِهِ عَنَّا يَارَبِّ مَا هُوَ اَهْلَهُ وَاجْزِهِ عَنَّا اَفْضَلَ مَا جَازَيْتَ نَبِيِّنًا عَلِي اُمَّتِهِ وَاَنزِلْهُ الْمُنزَلَ الْمُقَرَبَ عِندَكَ يُوْمَ الْقِيَٰمَةٍ وَصَلِّ وَسَلِّمْ يَا رَبِّ كَذَالِكَ كُلُّهُ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ عَلَی اِخْوَانِهِ الأَكْرَمِينَ مِنَ الأَنبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيهِ وَعَلَيْهِمُ اجْمَعِينَ وَءَالِ كُلِّ وَصَحْبِ كُلِّ وَعَلَی الْقَرَابَةٍ وَالتَّابِعِينَ الْبَرَرَةِ الْكِرَامِ الأَخْيَارِ وَسُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ تَسْبِيحًا يَلِيقُ بِمَجْدِهِ وَجَمَالِهِ وَالْحَمْدُلِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا عَلَی جَمِيعِ نعمة وَاَفْضَالِهِ وَلَا اِلَهَ إِلَّااللهُ وَحْدَهُ لٓاشَرِيكَ لَهُ الْمُنفَرِدُ فِي عُلُوِّ كَمَالِهِ وَاللهُ اكْبَرْ الْمُتَعَاظِمُ فِي كِبْرِيَایِٕهِ وَجَلآلِهِ وَلآحَوْلَ وَلآقُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيُّ الْعَظِيمِ عِندَ كُلِّ هَمِّ وَغَمِّ وَكَرْبِ وَضِيقِ وَحَادِثِ يُحْدثُ لِلْعَبْدِ فِي جَمِيعِ اَحْوَالِهِ وَاسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيمِ الَذِّي لَاإِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَاتُوبُ الَيهِ مِن كُلِّ ذَنبِ اَذْنَبْتُهُ وَءَاتَيْتُهُ فِي سَوَاءِ لَيْلِ وَضِيَاءِ النَّهَارِ وَفِي اَقْبَلِ كُلِّ مِنهُمَا وَادْبَارِهِ عَدَدَ ذَالِكَ وَمِثْلِ ذَالِكَ وَاَضْعَافَ وَاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذَالِكَ مَا طَلَعَتُ الشَّمْسُ اَوْ بَزَغَ بَدْرُ اَوْ هَبَّ رِيحٌ اَوْ سَحَ قَطْرٌ اَوْ شَجْعَ طَيْرُ او اَقْبَلَ الَّيْلُ اَوْ اشَررقَ نَهَارِ تَمَّ وَكَمُلَ.
قال المولف رضي الله تعالی وقد سمعة عن سيدی وشيخ والاستاذی الإمام المعارف بالله تعالی الشيخ محمد الغزالي رضی الله عنه
صلاةً عظيمةً لم اسْمَعْهَا من احد غيره مد منقولة عن القطب فاستخرت الله تعالی وعزمة استهارها مع هذه الصلاة المباركة لتكون تذهيبا وتطريرا وليحصل العدد ممن نقلت عنه غير انه لم يسمها فاستعنت بالله تعالی فمن حصل له الكنز والكيمياء فقدد حصل له المقصود ومن وافقه تعالی ويسره القراءتهما كل يوم مرة او مرتين حصلت له السعادة ومن زاده اللهُ خيرا ونعمة وهي هذه.
الَّلٰهُمَّ اَجْعَلْ اَفْضَلَ صَلَوَاتِكَ اَبَدًا وَاَنمَابَرَكَاتِكَ سَرْمَدًا وَازْكَی تَحِيَّاتِكَ فَضْلاً وَعَدَدًا وَاسْنَیٰ سَلآمِكَ اَبِدًا مُجَدِّدًا عَلَی اَشْرَفِ الْخَلآیِٕقِ الْإِنسَانِيَّةِ وَالْجَانِيَّةِ وَمُجْمَعِ الْحَقَّایِٕقِ الْأَيْمَانِيَّةِ وَطُورِالتَّجَلِيَّاةِ الْإِحْيَانِيَّةِ وَمَنبَعِ الْأَسْرَارِ الرَّحْمَانِيَّةِ وَاسِطَةِ عَقْدِ النَّبِيِّينَ وَقایِٕدِ رَكَبِ الْأَنبِيَاءِ الْمُكْرَمِينَ وَافْضَلِ الْخَلآیِٕقَ اَجْمَعِينَ وَحَامِلِ لَوَاءِ الْعِزِّ الأَعْلَی وَمَالِكِ اَزْمَةِ الْمَجْدِ الأَسْرَارِ الْازَلِ وَمَشَاهَدِ اَنوَارِ السَّابِقِ الْآَوْلِ تُرْجِمَانِ لِسَانِ الْقَدَمِ وَمَنْبَعِ الْعِلْمِ وَالْحِلْمِ وَالْحِكَمِ مُظْهِرِ سِرِّ الْوُجُودِ الْجُزْءِيِّ وَالْكُلِيَّ وَانْسَانِ عَيْنِ الْوُجُودِ الْعُلُوِيِّ وَالسُّفْلِيِّ رُوحُ جَسَدِ الْكَوْنِينَ وَعَينِ حَيَّاةِ الدَّارَينِ الْمُتَحَقَّقِ بِأَعْلَی الرُّتَبِ الْعُبُودِيَّةِ وَالْمُتَخَلِّقِ بِأَخْلَاقِ الْعَقَامَاتِ الْإِصْطَفَایِٕيَّةِ الْخَلِيلِ الْأَعْظَمِ وَالْحَبِيبِ الْأَكْرَمِ نَبِيِّكَ الْعَظِيمِ وَرَسُولِكَ الْكَرِيمِ اَلْهَادِی إِلَی صِرَاطِ مُسْتَقِيمِ سَيِدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيبِنَا وَطَيِّبِنَا مُحَمَّدٍ بُن عَبْدَاللهُ بُن عَبْدُ الْمُطَلِبِ بُن هَاشِمِ
اللهم صَلِّی عَلَيْهِ وَعَلَی ءَالِهِ وَاَصْحَابِهِ وَازْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ عَدَدَ مَقْلُومَاتِك وَعَدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذِكْرَكَ وَذِكْرَهِ الذَّاكِرُونَ وَكُلَّمَا غَفَرَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْقَافِلُونَ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكَ فِيهِ جَزِيلاً جَمِيلاً دَایِٕمًا بِدَوَامِكَ بَأَفِيًا يقایِٕكَ كَمَا تُحِبُّ اَنْتَ وَتَرْضَیٰ وَرَضِی اللهُ تَعَالَی عَنْ كُلِّ الصَّحَابَةِ اَجْمَعِينَ
اللهم كَمَا شَفَيْتَ بِهِ الْقُلُوبَ الْمُرْضَی وَجَعَلْتَ صَلاَتَهُ عَلَی الْعِبادِ فَرْضًا اَمْلاً بِصَلَوَاتِكَ عَلَيْهِ الْأَكْوَانِ سَمَاءً وَارْضًا وَلِّقْهُ اَمْنِيَتَهُ حَتَّی تَرْضَیٰ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَی جَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
وهَذه الصّلاة لسيدی العارف بالله تعالی الشيخ محمد بن اعراق الاستاز الكبير رحمه الله تعالی برحمته.
Post a Comment