يا قادر يا مقتدر أجب يا كشفيائيل

 بسم الله الرحمن الرحيم هو الله الذي خلق لكم ما في الارض جميعا

 وقلنا اهبطوا منها جميعا

 ولوتري الذين ظَلَمُوا إذ يرون العذاب ان القوة الله جميعا

 واعصموا بحبل الله جميعا

 يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم فَانفِرُواْ ثباتا وانفروا جميعا

 الذين يتخذون الكفرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا وقد نزل عليكم الكتاب ان إذا سمعتم ءايت الله يكفربها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنفقين والكفرين في جهنم جميعا

  من اجل ذالك كتبتها على بني إسرائيل انه من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الارض فكأنما قتل الناس جميعا 

ومن احياها فكأنما احيا الناس جميعا

 وانزلنا إليك الكتاب بِالْحَقِّ مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولاكن ليبلوكم في ما ءاتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا ويوم نحشرهم الله جميعا

 قال ادخلوا في امم قد خلت من قبلكم من الجن والإنس في النار كلما دخلت أمة لعنت اختها حتى إذا اداركوا فيها جميعا

 قل يأيها الناس إني رسول الله اليكم جميعا

 ليميز الله الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا لو انفقت ما في الارض جميعا اليه مرجعكم ويوم نحشرهم جميعا

 ولو شاء ربك لآمَنَ من في الأرض كلهم جميعا

 قال بل سولت لكم انفسكم امرا فصبر جميل عسي الله ان يأتيني بهم جميعا

 ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا

 إن نقول إلا اعتراك بعض الهتنا بسوء قال إني أشهد الله واشهدوا أني بريء مما تشركون من دونه فكيدوني جميعا لو ان لهم ما في الارض جميعا

 ولو أن قرءان سيرت به الجبال او قطعت به الارض أو كلم به الموتى بل لله الأمر جميعا هو الذي خلق لكم ما في الارض جميعا

 أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا

 فلله المكر جميعا وقال موسى ان تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعا ويريد الله جميعا

 فأراد ان يستفزهم من الأرض فأغرقناه ومن معه جميعا

 وتركنا بعضهم يومئذ يعوج في بعض ونفخ في الصور فجمعنهم جميعا

 قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ وقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا

 لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلا عَلَى أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُم مَّفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعًا

 قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا فلله العزة جميعا ويوم نحشرهم الله جميعا

 وان كل لما جميع اليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه قل الله الشفاعة جميعا

 قل له ملك السموات والارض جميعا

 قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا انه هو الغفور رحيم وما قدر الله حق قدره في الأرض جميعا

 وسخر لكم ما في السموات وما في الارض جميعا

 ام يقولون نحن جميع منتصر سيهزم الجمع ويولون الدبر يوم يبعثهم الله جميعا لا يقاتلونكم جميعا

 الا في قرى محضة او من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا يوم يجمعكم ليوم الجمع ذالك يوم التغابن ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا ومن في الأرض جميعا

 وجمع الشمس والقمر ان علينا جمعه وقرءانه وتحبون المال حبا جما فو سطن به جمعا ويل لكل همزة لمزة الذي جمع مالا

 ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه ان الله لا يخاف الميعاد.

{ يا قادر يا مقتدر أجب يا كشفيائيل 100 }